روايه قادم من المۏت كاملة

منتظر أنه أسمي منتظر من محافظة النجف الأشرف عمري حاليا ٢٣ سنه وحيد لأهلي ما عندي لا أخوه ولا أخوات خريج سادس أعدادي بمعدل ٧٩٧ قدمت على الجامعه أنقبلت كلية علوم قسم تحليلات مرضيه درست ٤ سنوات بالجامعه وچانت الجامعه  بالنسبه الي تعب وبالأخير ماكو لا تعيين ولا شي بس حط مخدتك ونام لو تطلع عماله ف رحت قدمت على القوه الجويه بقاعدة سبايكر الجويه بتكريت ومنتظر تطلع الأسماء ما أعرف يقبلوني لو لا.
أنه أسمر سماري كلش حلو مملوح وطويل طولي ١٧٩ و وزني ٧١ جسمي رياضي لأن مسجل بقاعة حديد عيوني وساع عسلي وشعري أسود طويل ولحيه خفيفه يعني الصاك مال المنطقه .
أبوي أسمه علي مواليد ١٩٧٣ وظيفته ضابط يشتغل بمركز شرطه بالنجف وأمي حميده مواليد ١٩٧٥ ربت بيت

براء أنه أسمي براء من النجف عمري حاليا ١٨ سنه عندي أخت وحده أسمها فرح عمرها ١٤ سنه و ٢ أخوه الچبير مصطفى عمره ١٦ سنه والزغير ياسر عمره ٩ سنوات تخرجت من السادس والسنه هاي راح أدخل للجامعه معدلي ٨٢٣ قدمت على كلية التربيه للعلوم الإنسانيه قسم أنگليزي وأنقبلت هناك
أنه بيضه وگصيره طولي ١٥٩ و وزني ٥١ عيوني كبار بني وخدود وشعري أسود نازل لركبتي كلها متعجبه بطوله ونعومته أني ما تقبل أفتحه والناس تشوفه دوم تظفره الي وتطبگ الظفيره حتى ما يبين طوله.
أبوي أسمه أحمد مواليد ١٩٨٠ موظف بالكهرباء وأمي أسمها لقاء مواليد ١٩٨٢ ربت بيت
قبل ٥ سنوات
منتظر گعدت الساعه ب ٧ وربع مثل كل يوم تريگت بسرعه وطلعت گعدت بالباب أباوع على باب الجيران منتظر شخص يطلع.
صارت ب ٧ ونص أنفتح باب بيت أبو مصطفى طلعن من عنده ٢ بنات وحده زغيره أسمها فرح عمرها ٩ سنوات صف ثالث أبتدائي والثانيه براء عمرها ١٣ سنه صف أول متوسط بس شنو من براء تروحلها كل البنات فدوه أدب على ثكل على جمال يعني سبحان الخلقها خله كل الصفات الحلوه بيها.
أحنه جيران من وعيت على الدنيا لگيت نفسي بهذا بيتنا وهم جيرانا ومو بس جيران لاا وأهل هم وأمي دوم يمهم إذا أنه ما موجود وأبوي بالدوام ف تبقه أمي يمهم وتجي براء تنظف البيت كل جمعه وي أمي لأن محد يساعدها وأمي ټموت عليها عدها براء بالدنيا وبس وبيت أبو مصطفى يحبوني كلش عمي أبو مصطفى على أي شي يتصل عليه إذا عدهم خطار لو بوقت المشايه لو عدهم مريض لأن ما عنده ولد كبار أكبر وحده براء بعدها مصطفى عمره ١١ سنه وفرح وياسر ٤ سنوات.
من طلعن من البيت أنه وگفت على حيلي اباوعلها سدت الباب ورفعت راسها اجت عينها بعيني بسرعه دنت راسها ولزمت أختها وراحت بالشارع للمدرسه بقت عيوني تراقبها منا لمن أختفت من كدامي.
من راحت براء للدوام رجعت دخلت للبيت بدلت ملابسي وطلعت للشغل عندي محل ملابس نسائيه وشغلي ماشي الحمد لله وربحان منه من زمان أشتغل بهاي الشغله تقريبا من چان عمري ١٢ سنه.
رحت للمحل بس كالعاده بالي كله يم براء وكل صفناتي بيها لعبت بحالي لعب صار سنه البنيه ابالي ورايدها الي.
صح هي زغيره بالعمر بس تروحلها فدوه كل الكبار على التفكير والعقل الشايلته وهي بعدها مثل الورقه البيضه يعني أگدر أعودها وتتربى على طبعي وراح أرتاح بالعيشه وياها
براء گعدت الصبح الساعه ب ٧ إلا ربع بدلت وتريگت وأخذت جنطتي وطلعنا أنه