الإثنين 16 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

قصة الرجل الذي يمسك الڼار بيدية فلا ټحرقة

انت في الصفحة 1 من صفحتين

موقع أيام نيوز

كان يا مكان في قديم الزمان في تلك القريه البعيده ، في زمن من الأزمنه البعيدة عنا بكثير ، حكي ان رجلا من الصالحين  كان يطيع الله حق طاعته ولا تردد في طاعته والتود وفعل ما يريد ، بلغ سمع الرجل الصالح ان في مدينه  بعيدة جدا عن قريته ، كان رجلا حداد يدخل يده في الڼار  ، وياخذ الحديد بدون شيء فلا يصاب بأي أذى للڼار  ، وهنا قصد الرجل تلك البلده يسال عن الحداد  ،  فدخل عليه فلما نظر إليه و تامله راه يضع ما في يده في الڼار ، ويخرجه منها  دون أن يمسكها بشيء فلم ټحرقة الڼار ،  حتى فرغ من عمله اتاه  الرجل الصالح وسلم عليه  ، وقال له اني اريد ان اكون الليل صديق لك وضيفك .

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فقال اهلا بك ومرحبا بك يا أخي في  منزلي  ، وذهبا للمنزل ، واحضر له الطعام وتعش معه ونام اهل الدار  جميعا  ، فلم يرى له اثر قيام ولا عباده ،  فقال في نفسه لعله يستخفى مني في الليل ويقوم بفعل شيء  ، لذلك وهبه الله تلك الميزات  ، ولكنه راه لا يزيد عن الفرض والسنن ،  ولا يقوم من الليل الى القليل  ، فقال له يا أخي إني سمعت عنك و ما اكرمك به الله  ، ورايته بعديني  عليك فانت تستطيع ان تمسك الڼار ،  ولا تؤثر بك ثم نظرت الى اجتهادك  ، فلم ارى منك عمل تظهر عليه الكرامات من اين لك هذا  ، قال الرجل اني احدثك بسببي و ذلك انني كنت احب جاريه ، وكنت بها مكلفا  عن نفسها كثيرا  ، فلم اقدر عليها  واعتصمت بالورع  .

انت في الصفحة 1 من صفحتين